
أحمد سالم
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تُميله، ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء)).
ضرب رسول الله مثلًا للمؤمن بالزرع، تٌميله الريح بما يصيبه من البلاء يمنة ويسرة، ثم يعتدل، وفي ذلك آية عظمى على أن ضعف الإنسان ووهنه وانحناءه لا يعيبه بمجرده، فجذر إيمان قلبه راسخ في الأرض، وعليه يعتمد، فيعود كرة بعد كرة، والعيش مجاهدة، ولن يمل الله حتى تملوا.
مقتطفات أخرى
بعض المخالفين لأينشتاين جمعوا كتابًا في الرد عليه سموه: (( مائة عالم ضد أينشتاين)).
لما سمع أينشتاين بالكتاب وعنوانه قال: لو كنت مخطئًا فقد كان يكفي عالم واحد.
يغني الدليل عن الكثرة، ولا تغني الكثرة عن الدليل.
اقرأ المزيد
((تنتهي نصف معاناتنا إن تمكنا من تسمية ما يؤلمنا، في التسمية سحر، يأتي معها التفسير)).
اقرأ المزيد